بعد ارتفاع المخزونات الأميركية.. أسعار النفط تبقي على خسائرها الأكبر في شهرين
ظلت أسعار النفط على أكبر انخفاض خلال شهرين، وسط سلسلة من الإشارات المتضاربة التي تراوحت بين ارتفاع المخزونات والتوترات في الشرق الأوسط.
وكذلك إعادة فرض العقوبات الأميركية على الخام الفنزويلي.
-تداول خام برنت القياسي العالمي دون 88 دولاراً للبرميل بعد انخفاضه بنسبة 3% أمس الأربعاء.
-اقترب خام غرب تكساس الوسيط من 83 دولاراً.
-ارتفعت مخزونات الخام الأميركية بمقدار 2.7 مليون برميل الأسبوع الماضي لتصل إلى أعلى مستوى منذ يونيو الماضي، في حين انخفضت مؤشرات الطلب على الوقود.
من جانبها, طغت البيانات الأميركية الضعيفة على التأثير الناتج عن التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط.
ومن ناحية أخرى, ينتظر المتداولون رد إسرائيل على الهجوم الإيراني الأخير غير المسبوق.
وفي الوقت الحاضر، هناك علاوة تتراوح بين 5 إلى 10 دولارات للبرميل، ولكن دون تصعيد جديد، قد تنخفض الأسعار، وفقاً لتوقعات بنك "غولدمان ساكس".
لا يزال النفط مرتفعاً منذ بداية العام حتى الآن، حيث تضافرت تخفيضات الإمدادات من "أوبك+"، والمخاطر الجيوسياسية في الشرق الأوسط وروسيا لدعم الأسعار.
وأشعلت الفترة السابقة التكهنات بأن النفط الخام قد يستعيد مستوى 100 دولار للبرميل، على الرغم من تعثر الصعود الآن،
و تشير بعض مؤشرات السوق بما في ذلك الفرق السعري بين أقرب عقدين إلى أوضاع سوق أقل تشديداً، مع اتساع الفارق بين سعري العرض والطلب بنسبة قليلة.
وكذلك إعادة فرض العقوبات الأميركية على الخام الفنزويلي.
أسعار النفط
-تداول خام برنت القياسي العالمي دون 88 دولاراً للبرميل بعد انخفاضه بنسبة 3% أمس الأربعاء.
-اقترب خام غرب تكساس الوسيط من 83 دولاراً.
-ارتفعت مخزونات الخام الأميركية بمقدار 2.7 مليون برميل الأسبوع الماضي لتصل إلى أعلى مستوى منذ يونيو الماضي، في حين انخفضت مؤشرات الطلب على الوقود.
من جانبها, طغت البيانات الأميركية الضعيفة على التأثير الناتج عن التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط.
ومن ناحية أخرى, ينتظر المتداولون رد إسرائيل على الهجوم الإيراني الأخير غير المسبوق.
وفي الوقت الحاضر، هناك علاوة تتراوح بين 5 إلى 10 دولارات للبرميل، ولكن دون تصعيد جديد، قد تنخفض الأسعار، وفقاً لتوقعات بنك "غولدمان ساكس".
هل يبلغ سعر النفط 250 دولاراً في يونيو مع تصاعد مخاوف الحرب؟
لا يزال النفط مرتفعاً منذ بداية العام حتى الآن، حيث تضافرت تخفيضات الإمدادات من "أوبك+"، والمخاطر الجيوسياسية في الشرق الأوسط وروسيا لدعم الأسعار.
وأشعلت الفترة السابقة التكهنات بأن النفط الخام قد يستعيد مستوى 100 دولار للبرميل، على الرغم من تعثر الصعود الآن،
و تشير بعض مؤشرات السوق بما في ذلك الفرق السعري بين أقرب عقدين إلى أوضاع سوق أقل تشديداً، مع اتساع الفارق بين سعري العرض والطلب بنسبة قليلة.